الحجامة النسائية للدكتور عبدالناصر توحيد
تعتبر حجامة الأكيوجراف إحدى أهم إنجازات الدكتور / عبدالناصر توحيد حيث تعتبر من أفضل تقنيات ممارسة الحجامة مع المتابعة والتشخيص وتحديد المواضع في دقائق معدودة بإستخدام احدث تقنية لتشخيص وتحديد المواضع مما جعل حجامة الأكيوجراف باب للإعتراف العالمي للحجامة ، والذي كان نصرا عالميا وتطورا هائلا في مجال المعالجة بالحجامة والذي أثبت بالدليل القاطع أن الحجامة أفضل بستة وعشرين مرة من العلاج بالوخز الإبري في علاج الأمراض المختلفة والحمد لله رب العالمين
الحجامة النسائية للدكتور عبدالناصر توحيد
تعتبر حجامة الأكيوجراف إحدى أهم إنجازات الدكتور / عبدالناصر توحيد حيث تعتبر من أفضل تقنيات ممارسة الحجامة مع المتابعة والتشخيص وتحديد المواضع في دقائق معدودة بإستخدام احدث تقنية لتشخيص وتحديد المواضع مما جعل حجامة الأكيوجراف باب للإعتراف العالمي للحجامة ، والذي كان نصرا عالميا وتطورا هائلا في مجال المعالجة بالحجامة والذي أثبت بالدليل القاطع أن الحجامة أفضل بستة وعشرين مرة من العلاج بالوخز الإبري في علاج الأمراض المختلفة والحمد لله رب العالمين
الحجامة النسائية للدكتور عبدالناصر توحيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحجامة النسائية للدكتور عبدالناصر توحيد

منتدى الحجامة النسائية لمناقشة الحجامة الخاصة بالنساء بطريقة علمية بناءة ( يتناول الحجامة العلمية الحديثة على مواضع الطاقة ) حجامة الأكيوجراف 3، 4
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تعتبر حجامة الأكيوجراف إحدى أهم إنجازات الدكتور / عبدالناصر توحيد حيث تعتبر من أفضل تقنيات ممارسة الحجامة مع المتابعة والتشخيص وتحديد المواضع في دقائق معدودة بإستخدام احدث تقنية لتشخيص وتحديد المواضع مما جعل حجامة الأكيوجراف باب للإعتراف العالمي للحجامة ، والذي كان نصرا عالميا وتطورا هائلا في مجال المعالجة بالحجامة والذي أثبت بالدليل القاطع أن الحجامة أفضل بستة وعشرين مرة من العلاج بالوخز الإبري في علاج الأمراض المختلفة والحمد لله رب العالمين

 

 الحبة السوداء دواء من كل داء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتور / عبدالناصر توحيد
Admin
دكتور / عبدالناصر توحيد


المساهمات : 71
تاريخ التسجيل : 19/12/2010
الموقع :

الحبة السوداء دواء من كل داء  Empty
مُساهمةموضوع: الحبة السوداء دواء من كل داء    الحبة السوداء دواء من كل داء  I_icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2011 12:19 am

ليس كل جديد خيرا من كل قديم ، ولا كل قديم أفضل من كل جديد إلا في العلم .

فلا يمر يوم على العلم إلا صحح في خطأ ، أو أكمل فيه نقصا ، أو ازداد فيه معرفة .

وقد تناول الإنسان الثوم والعسل والحبة السوداء منذ قديم الزمان ، فماذا جد من جديد ؟

الـثوم :
لاحظ الباحثون ندرة حدوث سرطان المعدة عند الشعوب التي تتناول الثوم . فقد نشرت مجلة Nutr Cancer عام 1997 دراسة أكدت فيها أن الثوم فعال في تثبيط نمو جرثوم يدعى ” هليكوباكتر ” . وقد أثبت العلماء أن هذا الجرثوم يساهم في إحداث قرحة المعدة، وربما في أورامها أيضا . ولعل ذلك يفسر ندرة سرطان المعدة عند آكلي الثوم .

ونشرت مجلة Nutr Review في شهر نوفمبر عام 1996 مقالا مطولا عن تأثيرات الثوم المضادة للسرطان . واستعرض الدكتور ” هيلز ” الدراسات العديدة التي أثبتت أن الثوم يمكن أن يثبط عملية تشكل السرطان ، وأن فوائد الثوم في الوقاية من السرطان لا تقتصر على عضو معين في الجسم ، أو نوع خاص من المواد المسببة للسرطان .

وذكر الباحث أن مركبات الثوم الذوابة في الزيت فعالة أيضا في الحد من تكاثر الخلايا السرطانية . ولكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات للتعرف على الكمية التي يحتاج إليها الإنسان للوقاية من خطر السرطان .

أما في مجال تصلب الشرايين ، فقد نشرت دراسة عام 1997 في مجلة Atherosclerosis أكد فيها الباحثون أن استعمال خلاصة الثوم عند الفئران أدى إلى كبح تشكل اللويحات المترسبة على الشرايين ، والتي تسبب تضيق الشرايين .

كما أظهرت الدراسة أن خلاصة الثوم تقلل من ترسب الكولسترول في جدران تلك الشرايين ، مما يحميها من تصلب الشرايين .

وفي دراسة أخرى نشرت عام 1997 في مجلة Am. J. clin Nutr أظهر الباحثون أن تناول 900 ملغ من حبوب الثوم قد أدى إلى خفض الكولسترول الكلي والكولسترول الضار بنسبة 11.5 % خلال ثلاثة أشهر . وهناك عدد من الدراسات التي تؤيد ذلك ، إلا أن دراسة أخرى نشرت في مجلة JAMA عام 1998 فشلت في إثبات ذلك ، ولم ينخفض فيها الكولسترول . ولا يمكن اعتبار كافة مستحضرات الثوم متساوية في الجودة والتأثير الدوائي . وأكد الدكتور ” بورديا ” أن الخواص المضادة للتخثر ( تـجلط الدم )، والموجودة في الثوم يمكن أن تتلاشى بطهي الثوم . ولهذا ينصح بتناول الثوم طازجا ، وبكميات صغيرة للحصول على الفائدة المرجوة في خفض كولسترول الدم ، والوقاية من جلطة القلب ( احتشاء العضلة القلبية ) .

كان الكودكس الألماني قد تبنى الثوم كعقار رسمي في 11 / 4 / 1988 م . وللأغراض الوقائية يكفي عادة تناول فص ( سن ) واحد يوميا من الثوم ( يزن عادة 2 – 3 غ ) ، أما الجرعات العلاجية ، فيصعب تحديدها في الوقت الحاضر .

العـسل :
استعمل الإنسان العسل في علاج الأمراض منذ قديم الزمان . وقد ورد ذكره في القرآن الكريم ” فيه شفاء للناس ” . ومن الاعتقادات الشائعة بين الناس أن مربي النحل يعمرون ، ويحيون حياة صحية مديدة أكثر من غيرهم .

ويذكر المؤرخون أن ” فيثاغورث ” – صاحب نظرية فيثاغورث الشهيرة – قد عاش أكثر من تسعين عاما ، وكان طعامه يتألف من ” الخبر والعسل ” .

وفي حفل عشاء للاحتفال بعيد الميلاد المئوي ليوليوس روميليوس ، سأله يوليوس قيصر عن سبب قوة صحته العقلية والجسمية حتى تلك السن المتأخرة ، فأجاب : ” العسل من الداخل ، وزيت الزيتون من الخارج ” . ومن الصعب جدا إثبات القول الشائع ” إن العسل يطيل العمر ” . يقول الدكتور ” كروفت ” الأستاذ في جامعة مانشستر والذي قضى أكثر من خمسة عشر عاما يبحث ويحاضر في موضوع العسل :

” لو أردنا أن نقوم بتجارب على البشر لنجيب على هذا السؤال ، لاحتاج الأمر إلى عدة أجيال ، حتى نتأكد من صحة البحث علميا ، وهذا أمر مستحيل ” .

ولكن .. نشر خلال السنوات القليلة الماضية عدد من الدراسات العلمية الرصينة . ففي دراسة نشرتها مجلة J. Ethnopharmacology عام 1997 ، أثبت الباحثون أن العسل يمكن أن يساعد في علاج التهاب المعدة . فقد أعطيت مجموعة من الفئران الكحول لإحداث تخريشات وأذيات في المعدة ، ثم أعطيت مجموعة أخرى من العسل قبل إعطائها الكحول ، فلاحظ الباحثون أن العسل استطاع أن يمنع حدوث الأذيات المعدية الناجمة عن الكحول .

وكانت دراسة سابقة نشرت في المجلة الاسكندنافية للأمراض الهضمية عام 1991 قد أظهرت نتائج مماثلة .

كما قام الباحثون بإجراء دراسة أخرى حول تأثير العسل الطبيعي على الجرثوم الذي يثبت أن يمكن أن يسبب قرحة المعدة أو التهاب المعدة والذي يدعى ” هليكوباكتر ” Helicobacter ، فتبين أن إعطاء محلول من العسل بتركيز 20% قد استطاع تثبيط ذلك الجرثوم في أطباق المختبر . ويحتاج الأمر إلى إجراء دراسات أخرى على الإنسان في هذا المجال .

أما عن دور العسل في علاج القروح والجروح ، فقد استعرضت مجلة Prof Nurse عام 1997 دور العسل في تنظيف وتعقيم الجروح ، وأكدت أن العسل بما يحتويه من مواد قاتلة للجراثيم فعال في إبعاد خطر الجراثيم عن الجروح ، ومنعها من التلوث الجرثومي .

وقد نشرت المجلة الأسترالية الطبية N.Z.J. Ob-Gyne Aust. عام 1992 دراسة قام بها باحثون من أستراليا ، استعملوا فيها العسل في علاج 15 مريضة ، تفتحت الجروح عندهن بعد إجراء العملية القيصرية . ويقول هؤلاء الباحثون : إن وضع العسل على الجروح المتفتحة كان فعالا وغير مكلف ، كما ألغى الحاجة إلى إعادة خياطة هذه الجروح، وتعريض المريضة لعملية جراحية أخرى .

كما ظهر بحث في مجلة Infection الأمريكية عام 1992 حول تأثير العسل على الجراثيم المسببة للالتهابات في جروح العمليات ، وأن العسل الطبيعي غير المصنع قد استطاع في أطباق المختبر ، تثبيط نمو معظم الجراثيم أو الفطور المسببة لالتهاب تلك الجروح .

وليس هذا فحسب ، بل إن العسل يدخل بنسبة كبيرة في تركيب العديد من الأدوية المضادة للسعال ، وهناك أبحاث أخرى تذكر دور العسل في علاج عدد آخر من الأمراض

الحبة السوداء ( حبة البركة ) :
استهوت الحبة السوداء حديثا اهتمام الباحثين في عدد من البلدان . ففي الولايات المتحدة أثبت الباحثون أن الحبة السوداء تنشط الجهاز المناعي عند الإنسان .

وفي بريطانيا نشرت دراسة عام 19965 في مجلة Planta Medica ، ذكر فيها الدكتور

” هوتون ” خصائص زيت الحبة السوداء الطيار المضادة لآلام المفاصل والروماتيزم . وقد قامت بهذه الدراسة الباحثة العربية ” ريما أنس مصطفى الزرقا ” في مخابر جامعة كينغ في لندن ، تحت إشراف أساتذة بريطانيين . وأثبتت تلك الدراسة أيضا وجود خواص مضادة للجراثيم في زيت الحبة السوداء الطيار .

ومن المعروف أن الحبة السوداء تحتوي على نوعين من الزيت : زيت طيار بنسبة 0.45%

وزيت ثابت بنسبة 33% . كما يحتوي الزيت الطيار على كمية من الثيموكينون وغيره من المواد الفعالة .

وقد استخدمت مستحضرات الحبة السوداء في علاج السعال والربو لعدد من المسنين . ومن جامعة الملك سعود بالرياض نشرت دراستان في مجلة Pharmacology Gen. عام 1993 ، أكدت الدراسة الأولى أن زيت الحبة السوداء الطيار استطاع خفض ضغط الدم عند الفئران بمقدار 6 – 10 ملم زئبقي . وبحثت الدراسة الأخرى تأثيرات هذا الزيت على جهاز التنفس عند الفئران .

كما نشرت مجلة Phytotherapy Research عام 1992 دراسة أشارت إلى فوائد زيت الحبة السوداء الطيار في تثبيط نمو جرثومين شهيرين يوديان بحياة مئات الألوف من الأطفال في العالم ، وهما جرثوم الكوليرا والشيغلا ، واللذان يسببان الإسهالات الشديدة عند الأطفال . والحقيقة أن معظم تلك الدراسات دراسات بدائية أجريت على حيوانات التجربة ، ولكن نتائجها كانت مشجعة ، تستدعي المزيد من الدراسات على الإنسان لتوثيق تلك النتائج .

وينصح الخبراء باستعمال الحبة السوداء بعد سحقها مباشرة لأن الزيت الطيار ، وهو المادة الفعالة ، يتطاير بعد السحق . ويمكن استخدام مسحوق الحبة السوداء مع العسل في حينه. وأبسط طريقة لتناول الحبة السوداء تكون بوضع ملعقة صغيرة من الحبة السوداء ، والأفضل بعد سحقها ، على صحن يحتوي على اللبن ( الزبادي ) ، ويغمر بزيت الزيتون. وربما يكون ذلك من أنفع أطباق الفطور في الصباح ، أو عند العشاء .

أما مقدار الحبة السوداء ، فليس هناك دليل علمي كاف يشير إلى ذلك ، إلا أن الدراسة التي أجريت في أمريكا في تنشيط الجهاز المناعي ، استخدمت جراما واحدا من الحبة السوداء مرتين يوميا . والحقيقة أننا بحاجة إلى المزيد من تلك الدراسات ، وحتى ذلك الحين تظل الحبة السوداء غذاء مفيدا استعمله الإنسان لآلاف السنين . الحبة السوداء دواء من كل داء  51516.png-300x224[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hegama4women.mam9.com
 
الحبة السوداء دواء من كل داء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحجامة النسائية للدكتور عبدالناصر توحيد :: إسأل واستشير ( Quiring and Consultation ) :: مراكز الحجامة في العالم ( Cupping Centers allover the World ) :: بوابة المعرفة ( Knowlage Gate ) :: بوابة الأعشاب والطب النبوي ( Herbal Gate ) :: بوابة الرشاقة والغذاء الصحي والماكروبيوتيك ( Slimming and Macrobiotic Gate ) :: غذاؤك دواؤك ( Your Food Is Your Health )-
انتقل الى: